يمكن أن يسبب شد الوجه عددًا من المخاطر قصيرة أو طويلة المدى، وعلى الرغم من ندرة الآثار الجانبية على أيدي المتخصصين المهرة في عيادة إكسيلاج، إلا أننا سنذكر بعض المخاطر المحتملة:

• ورم دموي تحت الجلد: يتشكل خلال 24 ساعة من الجراحة، ويجب أن يكون العلاج فوريًا لهذا الشرط.
• ندبات: تكون ندبات الشق الجراحي دائمة وغالبًا ما تكون مخفية في الشعر وخلف الأذن، لذا فهي نادرة.
• إصابة العصب: يمكن أن تؤثر هذه الإصابة على الأعصاب التي تتحكم في الإحساس والعضلات والحركة.
• تساقط الشعر: قد تعاني من تساقط الشعر المؤقت أو الدائم بالقرب من مواقع الشق.
• فقدان الجلد: في حالات نادرة، يمكن لشد الوجه أن يقطع إمداد الدم عن أنسجة الوجه، مما قد يؤدي إلى فقدان الجلد.

يوصي الأطباء في عيادة إكسيلاج بوقف بعض الأدوية قبل الجراحة. تشمل هذه الأدوية مميعات الدم والأسبيرين والأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs).

في بعض الأحيان يمكن إجراء شد الوجه تحت التخدير الموضعي، ولكن الأطباء في بعض الأحيان، حسب الحالة، قد يحتاجون إلى التخدير العام.

أظهرت العديد من الحالات نتائج لمدة تعادل 10 سنوات، واستمرت بعض الحالات لفترة أطول.